نام البارحة قرير العين، دون ضجيج أو صخب، وبيته خالٍ من المنافقين والباحثين عن المناصب والرتب، وهاتفه في هدوء، لا رنين ولا رسائل من واشٍ أو مخبر أو وزير أو نافذ يمدح أو يهدي المواشي تقرباً أو تزلفاً. في المساء والسحر لا شيء من كل ذلك، لكنه سيعود إلى مركز القرار، وسيمطر بكل ذلك في لمح البصر. تهنئة إلى معالي الوزير محمد بلال مسعود، وتذكير وعبرة قبل صدور الخبر.
عرفات : 3 / 8 / 2024
مريم سيدي ولد احميده